تقنية بلازما الغلاف الجوي البارد (CAP).
جهاز HUMAN REGENERATOR JET هو جهاز هاي-تيك فريد من نوعه عالميًا، يعتمد على تكنولوجيا البلازما الباردة القابلة للتطبيق على الجسم بالكامل.
"البلازما" هي غاز مؤين - الحالة الرابعة للمادة (الحالات الأخرى هي الصلبة، السائلة، والغازية) ويتم إنتاجها عن طريق تعريضها لطاقة تصل إلى 100,000 درجة مئوية أو أكثر. في الطبيعة، الشمس تتكون من البلازما، أو تتكون عند تفريغ الجهد العالي مثل البرق أو الأضواء الشمالية.
عندما يحدث تفريغ البلازما السريع تحت ضغط جوي، يتشكل نوع آخر من البلازما حيث تكون الإلكترونات والجزيئات في حالة عدم توازن حراري. في هذه الحالة، تكون درجة حرارة الجزيئات أقل بكثير من درجة حرارة الإلكترونات. يُطلق على هذا النوع من البلازما "البلازما الجوية الباردة" (CAP). وتكون درجات الحرارة بين 25 درجة مئوية و45 درجة مئوية.
تكنولوجيا البلازما الجوية الباردة تُستخدم منذ عقود في الأمراض الجلدية لتجديد خلايا الجلد، وعلاج الجروح، والحروق، والعدوى، وعلاج ما بعد الأورام. تصميم البلازما لجهاز HUMAN REGENERATOR JET يشبه تصميم البلازما الجوية الباردة، لكنه أقل كثافة، حيث يقوم الأنيونات، والإلكترونات، والطاقة الساكنة بشحن الجسم ودعم العمليات التجديدية في جميع أنحاء الجسم.
يتم الشحن من خلال مبدأ فيزيائي. تدفق البلازما الملحوظ، الذي يتدفق عبر 20 فوهة (بلازما) في الجهاز، يصل إلى الجسم بالكامل بفضل الشحن الساكن وجذب الأنيونات والكاتيونات، حتى من خلال الملابس. تصميم البلازما وتصميم الجهاز يجعلا الشحنات (مع الأنيونات والإلكترونات) تنتشر بكفاءة عبر الجسم بالكامل.